ترامب في الرياض
- السعودية.. 3 قمم بحضور ! - RT Arabic
- لحظة استقبال الملك السعودي سلمان بن عبد العزيز للرئيس الأمريكي دونالد ترامب في مطار الرياض - YouTube
- الملك سلمان يستقبل الرئيس ترمب في مطار الرياض - YouTube
- ترمب في الرياض: لمن الرسالة - جريدة الوطن السعودية
- حقيقة برج | صحيفة المواطن الإلكترونية
وبحسب غريشام فهي لم تكن متأكدة من أن يكون استخدام ترامب ماكياجها أمرا مناسبا للرئيس، نظرا لخوفه من الجراثيم، لكن ماكني أقنعها بأن كل شيء سيكون على ما يرام. وذكر Insider أن ترامب نفسه صرح، في عام 2019، بأنه يبدو "برتقاليا" دائما، مفسراً ذلك بضوء مصابيح كهربائية موفرة للطاقة. كانت هذه تفاصيل خبر سكرتيرة «ترامب»: الرئيس استخدم «ماكياجي» قبل إلقاء خطابه في قمة الرياض 2017 لهذا اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله ولمتابعة جميع أخبارنا يمكنك الإشتراك في نظام التنبيهات او في احد أنظمتنا المختلفة لتزويدك بكل ما هو جديد. كما تَجْدَرُ الأشاراة بأن الخبر الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على صحيفة تواصل وقد قام فريق التحرير في الخليج 365 بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر من مصدره الاساسي.
السعودية.. 3 قمم بحضور ! - RT Arabic
جهود السعودية في تجفيف منابع الإرهابيين.. محل تقدير واشنطن سيكون "الإرهاب" أحد الملفات الرئيسة الحاضرة، في فعاليات القمة العربية الإسلامية الأمريكية؛ المقرر إقامتها في الرياض 21 مايو، بحضور الرئيس الأمريكي دونالد ترامب؛ في زيارته التاريخية للمملكة، وهي أول زيارة خارجية للرئيس الأمريكي منذ توليه سدة الحكم. وأعرب خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، عن أمله في أن تؤسّس هذه القمة التاريخية بين الدول العربية والإسلامية لإستراتيجية جديدة في مواجهة التطرف والإرهاب، ونشر قيم التسامح والتعايش مع تعزيز الأمن. ومن المقرر أن تشهد زيارة ترامب للمملكة ثلاث قمم كبرى: الأولى، مع مسؤولين سعوديين، والثانية، مع قادة دول مجلس التعاون الخليجي، وأخيراً مع قادة وزعماء العالم العربي والإسلامي، بحضور ممثلي 17 دولة إسلامية. تأتي هذه الزيارة في محاولة من الرئيس الأمريكي للردّ على اتهامه بتأجيج "الإسلاموفوبيا"، حيث أكّد مساعدو ترامب؛ أن قرار الرئيس الأمريكي بزيارة المملكة العربية السعودية، هو محاولة لإعادة العلاقات مع العالم الإسلامي، بعد سنوات من التوتر بين واشنطن والرياض، بسبب سياسة الرئيس الأمريكي السابق أوباما؛ تجاه الشرق الأوسط.
فاجأ الرئيس دونالد ترامب العالم بخطاب معتدل يتناقض مع كل مقولاته السابقة عن الإسلام والعالم الإسلامي. ترامب توجه لقادة أكثر من خمسين دولة عربية وإسلامية في الرياض بكلمة معدة بعناية لكسب تأييدهم في جهود مكافحة الإرهاب. خفف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من لهجته واستخدم لهجة تصالحية تجاه الإسلام. كما غير تناوله لما كان يصفه في السابق بـ "الإرهاب الإسلامي". هذا التحول جاء في خطابه الذي ألقاه أمام قادة العالم الإسلامي المجتمعين في القمة العربية الإسلامية الأمريكية بالرياض اليوم الأحد (21 أيار/ مايو 2017). ففي كلمته، التي تم إعدادها بعناية لكسب تأييد قادة العالم الإسلامي لجهود مكافحة الإرهاب، أسقط ترامب عن قصد مصطلح "الإرهاب الإسلامي الراديكالي"، رغم أنه استخدمه في خطاب تنصيبه في كانون الثاني/يناير الماضي وكذلك في خطاب حالة الاتحاد أمام الكونغرس بعد شهر من تنصيبه. وعلى الفور رحب مجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية بذلك التحول في نغمة ترامب، لكنه قال إن تصرفاته رسمت صورة مختلفة. وقال المدير التنفيذي للمجلس، نهاد عوض: "نرحب باعتراف الرئيس ترامب بالإسلام كأحد الأديان الكبرى في العالم، لكن هذا الاعتراف لا يمحو سنوات من العداء الموثق بشكل جيد للإسلام".
لحظة استقبال الملك السعودي سلمان بن عبد العزيز للرئيس الأمريكي دونالد ترامب في مطار الرياض - YouTube
مستقبل المنطقة في ضوء رصد وتحليل نتائج زيارة ترامب الرياض والقمم الثلاث التي شهدتها، خلصت ورشة العمل إلى أن هذه الزيارة ستكون لها تأثيرات على مستقبل منطقة الشرق الأوسط في عدة ملفات، وأبرزها ما يلي: 1- تبني إيران نهجاً أكثر عدائية في أزمات الإقليم: فما حققته زيارة ترامب من عودة الولايات المتحدة للتأثير بقوة في قضايا المنطقة، وتعهد الرئيس الأمريكي بالوقوف ضد تهديدات إيران، واتهامه لها بتمويل وتسليح الإرهابيين وإشعال النزاعات الطائفية، كل ذلك سيكون له تداعيات على مواقف إيران الإقليمية عبر اتخاذ خطوات أكثر حدة لتعزيز نفوذها. وفي هذا الإطار، من المرجح أن تسعى طهران إلى تكثيف أنشطتها غير المشروعة في سوريا والعراق واليمن، وزيادة دعم ميلشياتها في هذه الدول، والقيام بمزيد من الإجراءات المزعزعة للاستقرار في الإقليم، فضلاً عن تسريع خطوات برنامجها الصاروخي الباليستي. 2- مزيد من الانخراط في مكافحة الإرهاب والتطرف: بعد الاعلان خلال الزيارة عن افتتاح المركز العالمي لمكافحة التطرف (اعتدال) ومقره الرياض، وتبادل مذكرة تفاهم بين دول مجلس التعاون الخليجي والولايات المتحدة لمكافحة تمويل الإرهاب، فإنه يُتوقع أن تشهد الفترة المقبلة تسريع انخراط دول المنطقة في الاستراتيجية الأمريكية لمكافحة الارهاب، خاصةً ما يتعلق بمواجهة التطرف الفكري.
هناك أنباء أن الرئيس الأميركي طلب من خادم الحرمين الشريفين دعوة زعماء محددين من العالم الإسلامي للاجتماع به في الرياض. الحدث التاريخي برمته لا يكتب في الأصل سوى الذروة لتاريخ الرياض وإلى مكانة المملكة القادمة في قيادة ما يقرب من ثلث سكان هذا العالم. الزيارة والحدث يمثلان نجاحاً استثنائياً للدبلوماسية السعودية الواعدة التي ابتدأت منذ اللحظة الأولى لفوز ترمب بالرئاسة. ولم يكن سراً حين قال لنا سمو ولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان في اجتماع مغلق بالرياض إن الرئيس الأميركي الجديد كان يطلب من كل وزير يختاره (من أيام ترمب تاور) في نيويورك أن يكون اتصاله الأول بنظيره السعودي قبل أي طرف آخر وهذا ما كان بالفعل. لن ننسى أن سلمان بن عبدالعزيز كان الشخصية العالمية الثانية التي طلب ترمب الاتصال بها في الليلة الثانية من فوزه المدهش بالرئاسة الأميركية. ومن يختصر هذا الحدث التاريخي في اختيار ترمب للرياض كمحطة أولى بأنه مجرد إشارة إلى طهران فهو مخطئ. هي رسالة إلى كل هذا العالم بأن المملكة كفة ميزان ثقيلة لا في قيادتها لخارطتها من حولها فهذا من نافلة القول، بل أيضاً لاعب سياسي دولي جوهري، وأكثر من هذا هي رمانة الاقتصاد العالمي وقلب استقراره.
الملك سلمان يستقبل الرئيس ترمب في مطار الرياض - YouTube
المصدر: وكالات نادر همامي تابعوا RT على
وسيجري ترامب محادثات مع العاهل السعودي ومسؤولين آخرين في المملكة. وسيعقد الاحد اجتماعات مع قادة دول الخليج وسيلقي خطابا مرتقبا حول الاسلام امام رؤساء ومسؤولين من دول عربية ومسلمة. والسعودية اول بلد خارجي يزوره ترامب منذ تسلمه منصبه، وتأتي الزيارة في بداية جولة تستمر لثمانية أيام وتشمل القدس ثم الفاتيكان. ويبتعد ترامب لبعض الوقت عن ارتدادات الزلزال السياسي الذي أحدثه في واشنطن بإقالته مدير الاف بي آي والهزات التي ما زالت تتوالى فصولا. ومع مغادرته كشف عن تطورات جديدة في التحقيق حول صلات فريق ترامب بروسيا، ما يمكن أن يشكل مصدر قلق إضافي للادارة الأميركية.
ترمب في الرياض: لمن الرسالة - جريدة الوطن السعودية
أما على المستوى العالمي، فلقد قامت المملكة العربية السعودية بإنشاء مركز الملك عبدالله للحوار بين أتباع الديانات والثقافات، وذلك لنشر التسامح والسلام بالعالم أجمع، ونبذ التطرف ومحاصرة الغلو والإرهاب. وتمضي السعودية قُدماً لترعى السلام العالمي من خلال دعم المركز الدولي لمكافحة الإرهاب، وهو المركز الوحيد في العالم الذي يحمل شرعيةً دوليةً، ويملك صلاحيات كبيرة جداً. المعالجة الأمنية وعلى مستوى المعالجة الأمنية، سطر رجال الأمن في المملكة إنجازات أمنية كبيرة في التصدّي لأعمال العنف والإرهاب، ونجحوا في توجيه الضربات الاستباقية وإفشال أكثر من 95 في المئة من العمليات الإرهابية، كما نجحوا في اختراق الدائرة الثانية لأصحاب الفكر الضال وهم المتعاطفون والمموّلون للإرهاب، الذين لا يقلون خطورة عن منفّذي العمليات الإرهابية، وألقوا القبض على كثيرين منهم. وفيما يتعلّق بالمعالجة الوقائية، أطلقت المملكة مبادرات عدة للقضاء على الفكر المنحرف والأعمال الإرهابية، فنظّمت بالتزامن مع المؤتمر الدولي لمكافحة الإرهاب حملة التضامن الوطني لمكافحة الإرهاب في مختلف مناطق المملكة دامت أسبوعاً، شاركت فيها جميع القطاعات التعليمية والأمنية، لزيادة الوعي العام في دعم التعاون بين أفراد المجتمع السعودي بهدف التصدّي للعمليات الإرهابية وتعزيز الانتماء للوطن والدفاع عنه ومكافحة الغلو والتطرف الذي ينبذه الدين الإسلامي.
- الارنب الجائع ينبع
- اللقاء العربي: ماذا يمكن أن يحقق ترامب في الرياض | The Washington Institute
- حمامات سباحة فيبر جلاس بتصميمات رائعة ضمان 20 عام - YouTube
- كلمات عن الامن والسلامه المدرسيه
- الفاو: ارتفاع عدد الأشخاص الذين يعانون من انعدام الأمن الغذائي في العالم | شبكة الأمة برس
- ترمب في الرياض: نصائح أوباما | الشرق الأوسط
- سكرتيرة «ترامب»: الرئيس استخدم «ماكياجي» قبل إلقاء خطابه في قمة الرياض 2017
- تمارين نحت البطن والارداف
- ترامب في الرياض.. تأطير للعلاقات مع الدول الإسلامية وحلف لمواجهة
- على الشاشة من 4 حروف
- "ترامب" في الرياض .. أمريكا تخطّط لتعزيز الشراكة مع المملكة في ال
حقيقة برج | صحيفة المواطن الإلكترونية
غير أن خطاب ترامب الذي أدلى به أمام الكونغرس في 28 شباط/فبراير تطرق إلى موضوع حماية الشعب الأمريكي من "الإرهاب الإسلامي المتطرف"، وشدّد فيه على الكلمات الثلاث "متطرف. إسلامي. إرهابي". وشرح ذلك بأنه السبب الذي دفع به إلى فرض قيود على الهجرة على العديد من الدول الإسلامية. وأفادت بعض التقارير أن "مستشار الأمن القومي" الأمريكي إيج. آر. ماكماستر حاول إقناع الرئيس ترامب بوقف استخدام هذا المصطلح، لذلك سوف تنجلي الأمور إذا جرى استخدامه في خطاب الرياض؛ وفي 16 أيار/مايو، أخبر ماكماستر الصحفيين بأن ترامب "سيلقى خطاباً ملهماً ومباشراً حول الحاجة إلى مواجهة الإيديولوجية المتطرفة وأن الرئيس يأمل في تكوين رؤية مسالمة للإسلام". وبغض النظر عما سيحدث، فإن [عرض] صورة للرئيس ترامب محاطاً بأكثر من 50 زعيماً من العالم الإسلامي قد يقوّض الادعاءات السائدة في الولايات المتحدة بأنه مناهض للمسلمين. وفي مقطع آخر من خطابه في شباط/فبراير، ذكر الرئيس الأمريكي أنه أوعز إلى البنتاغون بوضع خطة "لتدمير تنظيم «الدولة الإسلامية» والقضاء عليه". ووصف الجماعة بأنها "شبكة من الهمجيين الخارجين عن القانون قتلوا مسلمين ومسيحيين، رجالاً ونساء وأطفال من كافة الأديان والمعتقدات"، وتعهد "بالعمل مع حلفائنا، بمن فيهم أصدقائنا وحلفائنا في العالم الإسلامي، لإبادة هذا العدو الخبيث من كوكبنا".
ومن المتوقع لهذه المبادرة أن توفر ما يزيد على عشرة آلاف فرصة عمل مباشرة للمواطنين السعوديين، وتوليد استثمارات بقيمة 19 مليار دولار. وأعلنت "أرامكو السعودية" خلال المنتدى، الذي انعقد تحت شعار "شراكة للأجيال"، عن تحديث مذكرتي تفاهم، وإعداد أخرى جديدة تشمل البدء بتصميم واختيار حفارات بحرية ضمن إطار استثمار بقيمة 7 مليارات دولار أمريكي مع شركة روان، وذلك بهدف امتلاك وتشغيل حفارات بحرية وتوفير 2800 فرصة عمل جديدة في المملكة، إضافة إلى تقديم خدمات ودراسات إضافية في مجال حفارات الآبار النفطية في خطوة لتوسيع نطاق المشروع المشترك مع شركة نابورس، والذي يتوقع أن تبلغ قيمة الاستثمار فيه تسعة مليار دولار ويوفر ما بين أربعة إلى خمسة آلاف فرصة عمل جديدة في المملكة. وتقرر إنشاء شراكة جديدة بين "أرامكو السعودية" و"ناشيونال أويل ويل فاركو" في المملكة؛ بهدف تصنيع منصات حفر بمواصفات عالية ومعدات حفر متطورة وتقديم خدمة ما بعد البيع. وستبلغ قيمة الاستثمار على مدى عشر سنوات ستة مليارات دولار. يُذكر أن الرئيس دونالد جي ترامب رئيس الولايات المتحدة الأمريكية، وصل صباح اليوم، إلى الرياض، في زيارة تاريخية رسمية للمملكة تستمر يومين، يعقد خلالها لقاء قمة مع خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، كما يشارك في أعمال القمة الخليجية الأمريكية، وأعمال القمة العربية الإسلامية الأمريكية.